Niszrina Forum
Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.

Niszrina Forum

Multi-cultural Dishes The best place to find various food and cooking recipes
 
HomeLatest imagesRegisterLog in
Search
 
 

Display results as :
 

 


Rechercher Advanced Search
Social bookmarking
Social bookmarking reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط Niszrina Forum على موقع حفض الصفحات

Bookmark and share the address of Niszrina Forum on your social bookmarking website
Who is online?
In total there are 28 users online :: 0 Registered, 0 Hidden and 28 Guests :: 1 Bot

None

Most users ever online was 163 on Thu Feb 01, 2024 1:40 pm
Free Meta Tag Analyzer

Free SEO Tools

Clock
Latest topics

 

 الوقوف على الأطلال

Go down 
2 posters
AuthorMessage
Niszrina
Admin
Admin
Niszrina


الإقامة : Syria
كيف عرفت المنتدى : Other
Female
Capricorn الجدي
الماعز Goat
عدد المساهمات : 1732
نقاط : 10070
السٌّمعَة : 3
تاريخ الميلاد : 1991-12-25
تاريخ التسجيل : 2009-05-20
العمر : 32

الوقوف على الأطلال Empty
PostSubject: الوقوف على الأطلال   الوقوف على الأطلال Icon_minitimeTue Nov 02, 2010 3:05 am

هذا موضوع عن الوقوف على الأطلال ( وسأضيف لاحقاً هذا الموضوع كملف باوربوينت ) ( نسقته من أكثر من مصدر وإن شاء الله يكون وافي الشرح ويفيدكم) حيث تم وضع عناصره كالأتي:
تحدث عن الشعر الجاهلي بصورة عامة
أسباب ظاهرة الوقوف على الأطلال
صلة الوقوف على الأطلال بالبيئة الصحراوية
انعكاسات الوقوف على الأطلال في القصيدة الجاهلية




تحدث عن الشعر الجاهلي بصورة عامة
إن الشعر في الجاهلية كان يصحب بالغناء والموسيقى ، فهو شعر غنائي تام ، ويظهر أن الغناء لم يكن ساذجاً حينذاك ، فقد عرفوا منه ضروباً مختلفة، يقول إسحق الموصلي :" غناء العرب قديماً على ثلاثة أوجه : النصب والسناد والهزج ، فأما النصب فغناء الركبان والقينات ، وهو الذي يستعمل في المراثي ، وكله يخرج من أصل الطويل في العروض ، وأما السناد فالثيل ذو الترجيع الكثير النغمات والنبرات ، وأما الهزج فالخفيف الذي يرقص عليه ، ومشي بالدف والمزمار فيطرب ويستخف الحليم . " ، وإذا رجعنا إلى الشعر الجاهلي ، لوجدنا بقايا الغناء والموسيقى ظاهرة فيه ظهوراً بيناً ، ولعل القافية هي أهم هذه البقايا التي احتفظ بها ، فهي بقية العزف فيه ، ورمز ما كان يصحبه من قرع الطبول ، ونقر الدفوف . ومثلها التصريع في مطالع القصائد ، وما كان يعمد إليه الشعراء من تقطيع صوتي لأبياتهم ، كقول امرئ القيس في معلقته ، يصف الفرس :
مكر مفر مقبل مدبر ، معاً كجلمود صخر حطه السيل من عل
و لعل أقدم من حاول تقسيم الشعر العربي جاهلياً وغير جاهلي إلى موضوعات ، وألف فيها ديواناً ، هو أبو تمام المتوفي، فقد نظمه في عشرة موضوعات هي الحماسة ، والمراثي ، والأدب ، والنسيب ، والهجاء ، والأضياف ، ومعهم المديح ، والصفات والسير والمدح ، ومذمة النساء. وهناك تقسيمات أخرى لموضوعات الشعر الجاهلي، كما استنبط بعد ذلك موضوعات أخرى مثل : الاعتذار ، والعتاب ، والاستبطاء ، والاقتضاء والاستنجاز وغيرها .
وقد كانت معاني الشاعر الجاهلي واضحة بسيطة ليس فيها تكلف ، كامل الصياغة ، فالتراكيب تامة ، ولها دائما رصيد من المدلولات تعبر عنه ، وهي في الأكثر مدلولات حسية ، والعبارة تستوفي أداء مدلولها ، فلا قصور فيها ولا عجز . أما أهم الخصائص اللفظية للشعر الجاهلي ، هي الاتجاه إلى قوالب التعبير ، وتجزئة الأوزان ، واستخدام الجزالة المصوغة في الشعر ، واستخدام المحسنات البديعية اللفظية والمعنوية ، واستخدام التشبيه بشكل ملحوظ .
، وليس فيها بعد ، ولا إغراق في الخيال ، سواء حين يتحدث عن أحاسيسه ، أو حين يصور ما حوله في الطبيعة ، فهو لا يعرف الغلو ولا المغالاة ، ولا المبالغة التي قد تخرج به عن الحدود المعتدلة ، كما أن الشاعر يستقي أخيلته من العلم الحسي المترامي حوله . وقد يقص الشعراء مغامرات أو يصفون المعارك ، وقد يحاولون سردها ، وهو سرد تتمشى فيه الروح القصصية ، وأغلب هؤلاء الشعراء من الصعاليك
وعلى أية حال نستطيع أن نقول أن المراحل التي قطعها الشعر حتى استوى في صورته الجاهلية غامضة ، فليس بين أيدينا أشعار تصور أطواره الأولى ، إنما بين أيدينا هذه الصورة التامة لقصائده بتقاليدها الفنية المعقدة في الوزن والقافية ، وفي المعاني والموضوعات ، وفي الأساليب والصياغات المحكمة ، وهي تقاليد تلقي ستاراً صفيقاً بيننا وبين طفولة هذا الشعر ونشأته الأولى فلا نكاد نعرف من ذلك شيئاً . ولكننا نعرف أن الشعر الجاهلي له عدة خصائص تميزه عن باقي الأشعار الأخرى ، وتجعله مؤثراً في نفوس سامعيه ، وخالباً لألبابهم ، كما تكسبه دقة وجمالاً فنياً.


أسباب ظاهرة الوقوف على الأطلال

الوقوف على الأطلال في الشعر الجاهلي هو بمثابة المقدمة الموسيقية للسيمفونية , وهو قناعاً فنياً يسقط الشاعر عليها جملة أحاسيسه، ويتخذها ستاراً لمواضيعه ولقد كان التركيز واضحا في مسيرة الشعر العربي على قضية الطلل خالصا أو ممزوجا بقضية الرحيل أو بوصف المحبوبة، فقد كان الشاعر يقف بشيء ما ثم يدخل بعد ذلك فيما يريد، وصحيح أن الشعر في العصر العباسي بدأ يتخفف من المقدمة الطللية إلا أنها ظلت أثيرة عند كثيرين وبخاصة شعراء المدح، حتى ألقت المقدمة الطللية الظل على قصائد الشعر الحر في العصر الحديث. كذلك لا يمكن الفصل بين قضيتي الطلل والحب- أو العدم و الوجود- لأن كلا منهما وجهان لعملة واحدة. وقد ابتدأ الشاعر العربي كما يقول ابن قتيبة بذكر الديار والدمن والآثار والمنازل والديار والمغاني والرسم والآثار والمعاهد والأعلام ليكون سببا لذكر أهلها الظاعنين عنها, ثم وصل ذلك بالنسيب لتميل إليه القلوب لأن التشبيب قريب من النفوس، فإذا استوثق من الإصغاء إليه بدأ في في المديح. وقد ركز ابن رشيق على عنصر الصدق في التجربة فقال أن الوقوف على الطلل طبع عند البدوي وتقليد عند الحضري، ثم يقول عن الذي لا يركب الناقة ثم يذكرها " فما أقبح الناقة والفلاة حينئذ". وقد تنبه الشعراء للمقدمة الطللية التي أصبحت عادة عندهم على نحو قول إمرىء القيس:
عوجا على الطلل المحيل لعلنا نبكي الديار كما بكى ابن حزام
وقد نظر المحدثين إلى الطلل من أكثر من زاوية، فمنهم من قال: إذا كانت الحبيبة هي المثير الطبيعي لعاطفة الحب، فإن الأطلال هي المثير الصناعي، لأن إذا بعدت الحبيبة عن الشاعر فديارها حلت محلها في إثارة عاطفة الحب لدي الشاعر، فصارت الحبيبة وديارها وحدة متماسكة، فإذا كان الجزء قد ارتحل، فإن الجزء الأخر قد حل محله. ومنهم من رأى أن الوقوف على الأطلال رمز لحب الوطن عند الإنسان العربي، ومن قائل أنها رمز للضياع والاغتراب. وهناك من قال أن الحديث عن الطلل وسيلة إلى تذكر العهود الماضية، فامرؤ القيس تجاوز منزل الحبيبة إلى تذكر الماضي والبكاء عليه، والحارث بن حلزة تجاوز " أسماء" إلى البكاء، فأسماء لم تكن تعنيه حقيقة وإنما الذي يعنيه هو حرب بكر مع تغلب بعد أن كانا من قبل على حب وتواصل. ومع اهتمام الإنسان القديم بالمكان أكثر من الزمان فقد صالح الشاعر العربي بينهما، فهو يرى أن الزمان يخلع على الأطلال البهاء والحسن كقول الأعرابي " فما تزداد طيبا إلا على القدم". لقد كان الطلل في أول أمره حقيقة، ثم أصبح بعد ذلك رمزا للعالم المفقود، ثم أصبح بعد فترة تقليدا فنيا من تقاليد الشعر. ومع أن القرآن قد فتح عيونهم على ما تستدعيه " المودة والسكن" إلا أنهم ظلوا مشدودين إلى هذا العالم الحزين الذي كان حقيقة ثم تحول إلى رمز ثم إلى تقليد حتى وصل الأمر إلى ظاهرة " توريثها" لعصور لتتعامل مع الأطلال، وإلى حد الإلتفات إليها بالقلب بعد العين كقول الشريف الرضي وتلفتت عيني.....فمذ خفيت عني الطلول..... تلفت القلب
وقد استمرت عملية الوقوف في الشعر العربي على الآثار المتداعية والمدن الخربة، ويأتي في مقدمة ذلك وقفة البحتري الشهيرة على الإيوان، ووقفة ابن الرومي على البصرة حين خربها الزنج، ووقفة شوقي على آثار الحضارة الفرعونية والإسلامية، ووقفة حافظ إبراهيم على بلدة دنشواي. والملفت للنظر أن الشعراء لم يقفوا وقوف المرح والسعادة على المدن التي تقام والقصور التي تنشأ إلا في النادر، فهم مع الزمن المفقود لا مع الزمن الموجود.



صلة الوقوف على الأطلال بالبيئة الصحراوية

لقد درج العرب قديماً بفعل تنقلهم في الصحراء على عدم الاستقرار بموطن واحد
فكانوا يغادرون كل قبيلة إلى جهة بحثا عن الكلأ والماء
إن هذا التنقل كان بمثابة فراق للكثيرين ممن ارتبطوا بعلاقات حب وعشق خاصة إذا كان الحبيبان من قبيلتان مختلفتان
وفد تغنى الكثيرين من الشعراء بهذه المعاني
لما في الفراق من لوعة وتعبير عن أسمى معاني الغرام , ومن أهم ما يميز القصيدة العربية التقليدية هي مقدمتها الطللية التي يؤكد فيها الشاعر حالته النفسية و البيئة الصحراوية هي النسيج الخيالي في الشعر العربي بصوره و مجازاته واستعاراته مستخدم البيئة الصحراوية للتعبير عن الحنين لحياة البدو و رسم صور ومشاهد من الطبيعة الصحراوية ويشكل هؤلاء من بين شعراء النبط مدرسة شعرية متميزة.
فمن بينهم أمرئ القيس حيث بكى واستبكى وهنا الوقفة الطللية تخص ذكرى لأمرئ عندما تذكر حبيبته المتنقلة.
قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل بسقط اللوى بين الدخول فحومل
وهنالك أيضاً زهير بن أبي سلمى عندما قال:
أمن أوفى دمنة لم تكلم بحومانة الدرٌاج فالمتثلم .وهنا يحن زهير إلى زوجته السابقة وهو يقف بالقرب من خيمتها التي غادرتها من شدة الضنك والعطش.ومن صفوة هذا الحديث الذي تناولناه هو أن الشاعر الجاهلي له طابع الجنون بالوقفة الطللية فمن خلالها أدى أجمل ما عنده من مشاعر لحبيبته


انعكاسات الوقوف على الأطلال في القصيدة الجاهلية


فكل بيئة كانت تمد الشاعر بروافد طللية تبعاً لمسميات أمكنتها التي أودعها خلاصة ذكرياته، فأثرت فيه حتى أسقط عليها نفسه ووجدانه، لأنه يريد أصحابها، لذلك أسرف في ذكرها لأنها متنفس عواطفه وأحلامه، كما كان لهذه الأمكنة في المقدمات الطللية دلالات فنية، هو من العلم بحيث كان الشاعر يقصدها قصداً فهي ليست سنة طللية فحسب بل كانت سنّة فنية ونفسية .


الوقوف على الأطلال 310595
Back to top Go down
https://niszrina.yoo7.com
amanee ahmad
New Member
New Member
amanee ahmad


الإقامة : palstine
كيف عرفت المنتدى : Google
Female
Gemini الجوزاء
التِنِّين Dragon
عدد المساهمات : 1
نقاط : 4545
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 1988-05-24
تاريخ التسجيل : 2011-10-19
العمر : 35

الوقوف على الأطلال Empty
PostSubject: Re: الوقوف على الأطلال   الوقوف على الأطلال Icon_minitimeWed Oct 19, 2011 11:54 am

مشكووووووووووووووووووووووووووورة
Back to top Go down
Niszrina
Admin
Admin
Niszrina


الإقامة : Syria
كيف عرفت المنتدى : Other
Female
Capricorn الجدي
الماعز Goat
عدد المساهمات : 1732
نقاط : 10070
السٌّمعَة : 3
تاريخ الميلاد : 1991-12-25
تاريخ التسجيل : 2009-05-20
العمر : 32

الوقوف على الأطلال Empty
PostSubject: Re: الوقوف على الأطلال   الوقوف على الأطلال Icon_minitimeThu Oct 20, 2011 5:27 am

أهلين وسهلين يسعدني انو عجبك الموضوع وبتمنى انو يفيدك

الوقوف على الأطلال 415651 الوقوف على الأطلال 457589
Back to top Go down
https://niszrina.yoo7.com
 
الوقوف على الأطلال
Back to top 
Page 1 of 1